الخميس، 22 فبراير 2024

أمانة الأوقاف ونماء الخيرية: 2499 طالباً وطالبة استفادوا من كفالة طالب العلم الجامعي

 


- م. الخضر: رعاية طالب العلم أبرز الخدمات التي تقدمها أمانة الأوقاف

- الكندري: اهتماماتنا بالعملية التعليمية متنوعة داخل الكويت

- العمر: نؤكد التزامنا برسالتنا التنموية والإنسانية

 

عقدت نماء الخيرية بجمعية الإصلاح الاجتماعي بالشراكة الاستراتيجية مع الأمانة العامة للأوقاف مؤتمراً صحافياً اليوم الخميس 22 فبراير، في مقر جمعية الإصلاح الاجتماعي بمنطقة الروضة، للإعلان عن مشروع «رعاية طالب العلم الجامعي» للفصل الدراسي الأول من العام الدراسي 2023 – 2024م، وذلك تنفيذاً لشروط الواقفين التي نصت عليها الحجج الوقفية لدعم الطلبة والدارسين داخل الكويت وخارجها لهذا العام من الكويتيين والمقيمين، بحضور م. ناصر أحمد الخضر، مدير إدارة المشاريع الوقفية، ونائب رئيس جمعية الإصلاح الاجتماعي محمد العمر، ورئيس قطاع الاتصال وتكنولوجيا المعلومات في نماء الخيرية عبدالعزيز الكندري، ورئيس قطاع الموارد المالية والتنمية وليد البسام.

وفي هذا الصدد، قال م. ناصر أحمد الخضر، مدير إدارة المشاريع الوقفية: إن خدمة رعاية طالب العلم في الأمانة العامة للأوقاف تعتبر من أبرز الخدمات التي تقدمها وتم الإعلان عنها، وذلك سعياً منها لتقديم مساعدة مالية للطلاب غير القادرين على تحمل تكاليف الرسوم الدراسية الجامعية.

وأوضح الخضر أن مشروع رعاية طالب العلم الجامعي يمثل نموذجًا للشراكة الفعّالة بين المؤسسات الخيرية والحكومية في الكويت، ويهدف المشروع إلى توفير الدعم والرعاية للطلبة المحتاجين، سواء كانوا كويتيين أو مقيمين في الكويت، لمواصلة دراستهم الجامعية، بشراكة بين أمانة الأوقاف ونماء الخيرية.

وأضاف الخضر أن مشروع رعاية طالب العلم الجامعي يعكس التزام الكويت بتمكين الشباب وتوفير الفرص التعليمية لهم من خلال هذه الشراكة القيمة بين نماء الخيرية والأمانة العامة للأوقاف، ويستمر المشروع في تقديم الدعم والرعاية للطلبة المحتاجين، ويسهم في بناء مجتمع أكثر تضامنًا وازدهارًا في الكويت، مبيناً أن عدد المستفيدين من المشروع في العام الحالي يبلغ 833 طالبًا، وهذا يؤكد أن نجاح المشروع وتأثيره الإيجابي على حياة الطلبة ومستقبلهم الأكاديمي.

وبيَّن الخضر أن مشروع «رعاية طالب العلم» يدعم الطلبة غير القادرين على تحمل الرسوم الدراسية، لمساعدتهم في الحصول على الرسوم الدراسية للحصول على الشهادة الجامعية وفق ضوابط معينة وضعتها الأمانة على موقعها awqaf.org.kw، واختتم الخضر قائلاً: نبارك للطلبة والطالبات المقبولين في مشروع رعاية طالب العالم الجامعي.

من جانبه، قال رئيس قطاع الاتصال وتكنولوجيا المعلومات في نماء الخيرية عبدالعزيز الكندري: وضعت نماء الخيرية الاهتمام بالتعليم على رأس سلم أولوياتها، وقد تنوعت اهتماماتها بالعملية التعليمية داخل الكويت، منها التعليم الحرفي الذي تقيمه نماء بالشراكة مع أكاديمية الحرف، ومنها مشروع «علمني ولك أجري»، ومشروع «رعاية طالب العلم الجامعي» الذي تقيمه نماء بالشراكة مع الأمانة العامة للأوقاف.

وأضاف الكندري أن نماء الخيرية تسعى إلى بناء وتطوير منظومة مؤسسية تعنى بالتنمية المجتمعية في صورة ابتكارية حضارية لبناء الإنسان عبر جسور الشراكات والتحالفات مع المنظمات الإنسانية المحلية والإقليمية والعالمية، من خلال بيئة عمل تلتزم بالأصول المهنية والقيم الأخلاقية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة 2030، وانتهاجًا لرؤية دولة الكويت 2035.

وتطرق الكندري إلى عدد المستفيدين من مشروع «رعاية طالب العلم الجامعي» للفصل الدراسي الأول من العام الدراسي 2023 – 2024، مشيراً إلى أن عدد المستفيدين من المشروع بلغ 833 طالباً وطالبة، في 31 جامعة منهم 596 طالباً وطالبة في التخصصات الطبية المختلفة، و237 طالباً وطالبة في تخصصات مختلفة.

وأشار الكندري إلى أن مشروع «رعاية طالب العلم الجامعي» بدأ مع الأمانة العامة للأوقاف منذ الفصل الدراسي الأول من العام الجامعي 2020 – 2021، وبلغ عدد المستفيدين من المشروع حتى الآن 2499 طالباً وطالبة.

ومن ناحيته، قال نائب رئيس جمعية الإصلاح الاجتماعي محمد العمر: إن مشروع «رعاية طالب العلم» يعكس التزامنا الراسخ بتقديم الدعم والرعاية للطلبة المحتاجين في دولة الكويت، سواء كانوا من المواطنين أو المقيمين، مشيراً إلى أن هذه المبادرة تمثل شراكة مثمرة بين نماء الخيرية والأمانة العامة للأوقاف، وتعكس الروح الإنسانية والتكافلية التي نحرص على تعزيزها في مجتمعنا.

وتابع العمر: هدفنا من مشروع «رعاية طالب العلم» هو تقديم الدعم المناسب لجميع الطلبة الكويتيين والمقيمين في الكويت الذين يحتاجون إلى الدعم المالي لمتابعة دراستهم الجامعية ونسعى من خلال هذا المشروع إلى تمكين الطلبة المحتاجين وأسرهم من تغطية تكاليف التعليم أو جزء منها، ونسعى أيضًا لدعم واحتضان المتميزين منهم.

واختتم العمر تصريحه قائلاً: من خلال تنفيذ هذا المشروع، نؤكد التزامنا برسالتنا التنموية والإنسانية، ونسعى جاهدين لتوفير بيئة داعمة ومحفزة للطلبة الكويتيين والمقيمين في مسيرتهم الأكاديمية.





 


الأربعاء، 14 فبراير 2024

معهد الأبحاث يختتم فعاليات سلسلة المحاضرات التي نظمها بعنوان: "حلول لمستقبل مستدام واستراتيجيات لمواجهة تغير المناخ"



بالتعاون مع القطاع الحكومي والأهلي وجمعيات النفع العام

ضمن حرص معهد الكويت للأبحاث العلمية على تحقيق مفهوم المسؤولية المجتمعية من خلال تعزيز الوعي البيئي، اختتمت فعاليات سلسلة المحاضرات التي نظمها المعهد بالتعاون مع القطاع الحكومي والأهلي وجمعيات النفع العام، تحت عنوان: "حلول لمستقبل مستدام واستراتيجيات لمواجهة تغير المناخ"، والتي شارك في تقديمها نخبة من المختصين في هذا المجال.

ومن جانبها، أشارت م. دانة العنزي من المعهد والمنسق العلمي لهذه السلسلة، إلى أن المحاضرات على الرغم من تنوعها إلا أن جميع محاورها تنصب حول مفهوم الاستدامة البيئية وإيجاد حلول لمستقبل مستدام، معربةً عن شكرها لجهود المحاضرين المشاركين في هذه الفعالية التي استهدفت توعية المجتمع، وجميع الحضور على تلبيتهم الدعوة، بالإضافة إلى كافة الجهات الداعمة  التي ساهمت في إنجاح هذه الفعالية، آملةً أن تستمر جهود المعهد نحو خدمة المجتمع، وزيادة الوعي البيئي لدى أفراده.

وقدم د. يحيى الهدبان من مركز أبحاث الطاقة والبناء التابع للمعهد، محاضرة بعنوان: "استراتيجيات الطاقة المتجددة في دولة الكويت: إنجازات وأهداف"، والتي ذكر فيها سعي الكويت إلى التقليل من الاعتماد على الوقود الأحفوري في إنتاج الكهرباء، مشدداً على ضرورة تعاون السلطتين التشريعية والتنفيذية في سن القوانين والتشريعات لاحتضان تقنيات الطاقة المتجددة في العديد من قطاعات الدولة.

وبدوره، ألقى د. محمد الصايغ أستاذ مساعد بالهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب، محاضرة حملت عنوان: "رحلة نحو الاستدامة - استراتيجيات مبتكرة لمواجهة تغير المناخ في الكويت"، إذ أكد من خلالها أهمية الابتكار والتعاون الدولي، بالإضافة إلى المشاركة المجتمعية في تحقيق الاستدامة البيئية.

وتطرق د. حسن دشتي مراقب المناخ في إدارة الأرصاد الجوية، إلى قضية التغيرات المناخية باعتبارها واحدة من أهم القضايا التى تؤرق الإنسان في وقتنا الحاضر، وذلك لما تسببه من آثار سلبية مباشرة وغير مباشرة على صحته وسلامته، وكذلك تأثيرها على البيئة، واقتصاد الدول، بالإضافة إلى تأثيرها على خطط التنمية والاستدامة. كما سلط

د. دشتي الضوء على خدمات إدارة الارصاد الجوية للجهات المعنية، وأبحاثها المتعلقة في هذا المجال، خاصة وأنها تعد من الجهات الأساسية المعنية برصد هذه التغيرات ومتابعتها.

 

وفي هذا الصدد، أوضحت أ. جنان بهزاد الأمين العام للجمعية الكويتية لحماية البيئة، أثر المناخ على البنية التحتية مستشهدةً في ذلك  تجربة سابقة للكويت في شهر نوفمبر 2018 بهطول كميات أمطار تجاوزت قدرة شبكة المجاري على استيعابها، حيث نوهت على خطورة البقاء على الوضع الحالي دون إعادة النظر في مستقبل تطوير شبكات الصرف الصحي، وإعادة دراسة طبوغرافية المنطقة وشبكات التصريف الطبيعي للمياه والسيول، مع عدم الإغفال عن العوامل الأخرى الي قد تؤدي إلى تفاقم هذه المشكلة.

كما قدم د. علي الدوسري من مركز أبحاث البيئة والعلوم الحياتية التابع للمعهد محاضرة بعنوان: "كيف نجعل المدن الصحراوية موائمة للتحديات البيئية؟ - نظرة علمية مستقبلية"، إذ تطرق من خلالها إلى إمكانية دولة الكويت وضع شروط مرجعية للطرق والمدن الصحراوية عن طريق العمل على خفض معدل حرارة المدن وتكلفة الصيانة، ومواجهة الظروف البيئية المحيطة كالسيول، وزحف الرمال، والعواصف الترابية، وغيرها من التحديات التي من الممكن تحويلها إلى فائدة للجيل الحاضر والمستقبل.

وتطرق م. فريد الغملاس من مركز أبحاث الطاقة والبناء التابع للمعهد إلى مشروع تصميم بيت مستدام على الطراز الكويتي التقليدي، والذي يعتبر أحد مشاريع المعهد، حيث أكد من خلالها أنه من الإمكان تقليل الحمل الكهربائي بمعدل %45 بالمقارنة مع المعدل المسموح به بمدونة وزارة الكهرباء والماء للحفاظ على الطاقة من خلال استخدام ممارسات التصميم السلبي الموروثة من الحضارة الكويتية والتقنيات الحديثة والمتاحة حاليًا في السوق.

 

ونوهت المعمارية دلال الحشاش من مجلس الكويت للمباني الخضراء، على أن دور منظمات المجتمع المدني لا يقف عند حد تطبيق أجندات المسؤولية المجتمعية للشركات بل أن إنشاء المبادرات المتعلقة باستدامة البيئة واجبة لتوجيه المنح المالية المستقبلية التي تسهم بشكل كبير في مواجهة تحديات تغيرات المناخ والتي تحتاج إلى الكثير من الجهد للوقوف بقوة أمامها باعتبارها مسئولية مشتركة، لافتةً إلى أن الحل لن يكون إلا باتحاد العالم على أساليب جديدة لاستهلاك الوقود الأحفوري وتصميم مدن تتناسب مع الاستدامة.

 


الثلاثاء، 6 فبراير 2024

(معهد الأبحاث) ينظم الندوة الكويتية اليابانية المشتركة الحادية والعشرون بعنوان: "التقدم في صناعات تكرير البترول"

 



من أجل تعزيز الإثراء العلمي وتبادل الخبرات في الصناعات النفطية

 

عقد مركز أبحاث البترول التابع لمعهد الكويت للأبحاث العلمية الندوة الكويتية اليابانية المشتركة الحادية والعشرون بعنوان: "التقدم في صناعات تكرير البترول"، والتي نظمها كل من مركز أبحاث البترول التابع للمعهد، ومركز التعاون الياباني للبترول، ومعهد البترول الياباني، بالإضافة إلى شركة البترول الوطنية الكويتية، والتي سوف تستمر حتى 6 فبراير 2024؛ وذلك من أجل تعزيز الإثراء العلمي وتبادل الخبرات في هذا المجال.

وبدوره، أشار د. مشعان العتيبي مدير عام معهد الكويت للأبحاث العلمية بالتكليف، إلى أن هذه الندوة تعد منتدى لتبادل المعرفة والقضايا التي تؤثر على صناعة تكرير النفط، خاصة وأن مواضيعها تتمحور في مجال التقدم في الصناعات النفطية، وتحسين عملية التكرير، والعمليات الصناعية البتروكيماوية، وكذلك تكنولوجيا الأغشية، والمبادرات الخضراء في صناعة التكرير، واستخدام ثاني أكسيد الكربون، وكذلك تقليل الانبعاثات وإعادة التدوير، وقود الهيدروجين الصفري، بالإضافة إلى صيانة المعدات.

وتكونت الندوة من محاضرة رئيسية من الكويت بعنوان: "الدور المحتمل للدول المنتجة للبترول في اقتصاد الهيدروجين"، وأخرى رئيسية ثانية من اليابان حملت عنوان: " اتجاه معهد البترول الياباني نحو الحياد الكربوني وأبحاثه في محفزات الزيوليت"، بالإضافة إلى 19 محاضرة علمية، و11 ملصقا علميا.

ومن جانبه، أكد سعادة السيد/ ياسوناري مورينو سفير معين لليابان لدى دولة الكويت، أن البلدين اتفقتا في عام 2013 على الشراكة الشاملة من أجل الاستقرار والازدهار، مشددا سعادته على التزامهما في الانتقال إلى مجتمع خال من الكربون من حيث انبعاثات غاز الكربون، وتسريع التطور التكنولوجي من خلال التعاون بينهما استنادا إلى الشبكة التاريخية القوية من الخبراء في مجال العلوم والتكنولوجيا.

وذكر السيد/ هيتوشي ماسودا، المستشار الخاص بمركز التعاون الياباني للبترول والطاقة المستدامة - JCCP أن المركز استقبل 811 متدرباً من الكويت، إذ تم إيفاد 213 خبيراً يابانياً في الاتجاه المعاكس، كما نفذ المركز الياباني للتعاون الفني مشروعين في السنة المالية 2022، و39 مشروعًا من بين 281 مشروعًا منذ عام 1993، بالإضافة إلى تقديمه التعاون الفني وتنمية الموارد البشرية في مجالي البترول والطاقة المستدامة.

وأوضح د. أتسوشي موراماتسو رئيس المعهد الياباني للبترول ونائب المدير (المواد اللينة) بجامعة توهوكو اليابانية أن اليابان تجري أبحاثًا حول الاستخدام الفعال للنفط والوقود والمواد الكيميائية باستخدام موارد الكربون الجديدة مثل ثاني أكسيد الكربون، وتطوير تكنولوجيا احتجاز ثاني أكسيد الكربون وتخزينه، والدراسات نحو مجتمع الهيدروجين، خاصة وأنها ستحقق الحياد الكربوني ومجتمع خالي من الكربون بحلول عام 2050.

وتجدر الإشارة هنا، إلى أن التعاون مستمر مع اليابان يعود إلى عدة عقود عندما ساعدت شركة الزيت العربية في إنشاء المعهد، حيث تمثلت أوجه التعاون في المشاركة بمشاريع بحثية هدفت إلى تطوير حلول لفجوات تكنولوجية محددة، واستضافة علماء يابانيين متميزين في مرافق المعهد، وتوفير فرص التدريب لباحثي المعهد في المؤسسات البحثية اليابانية، حيث يتم التنسيق بين جميع هذه المشاريع المشتركة مع قطاع البترول في الكويت لضمان أن تعود هذه الأنشطة بالنفع على شركات القطاع النفطي وتعزيز القدرات العلمية والفنية في هذه الشركات، لا سيما وأن الكويت أعلنت هدف الحياد الكربوني لقطاع النفط والغاز بحلول عام 2050.

وفي الختام أعرب كل من د. مشعان العتيبي، وسعادة السيد/ ياسوناري مورينو، والسيد/ هيتوشي ماسودا، ود. أتسوشي موراماتسو، عن شكرهم لإدارة وموظفي معهد البترول الياباني، ومركز التعاون البترولي الياباني، وموظفي مركز أبحاث البترول، وإدارة شركة البترول الوطنية الكويتية على دعمهم المستمر ومشاركتهم الفعالة في هذه الندوة، وعلى جهودهم في تنظيم وإنجاح هذه الندوة الهامة.








السبت، 3 فبراير 2024

بملاعب فندق الريجنسي للبادل وبمشاركة 160 لاعب ولاعبة اختتام فعاليات الدورة الأولى للبطولة المحلية

 



 

الصباح: 15 ألف دولار القيمة الاجمالية لجوائز البطولة موزعة على الثلاثة مراكز الأولى لثلاثة فئات

 

تحت رعاية الشيخ راكان بدر الصباح ، اختتمت أمس السبت فعاليات الدورة الأولى لبطولة البادل المحلية التي تنظمها أكاديمية ديفاينت في ملاعب فندق الريجنسي للبادل التي تعد من أكثر ملاعب البادل تطوراً وحداثة على مستوى الكويت والخليج العربي.

راعي البطولة الشيخ راكان بدر الصباح أكد ان رياضة البادل تعيش حالة من الزهو بين الرياضات الأخرى في الكويت، فضلا عن انها تحظى بزخم هائل على المستويين المحلي والإقليمي واقبال كبير على ممارستها واحترافها بين الشباب والشابات.

مشيرا الى أن رعايته للبطولة يأتي من منطلق ايمانه بضرورة غرس ثقافة ممارسة الرياضة في المجتمع وتشجيع الشباب على ممارستها، وهو ما ينعكس إيجابيا على تحقيق عنصر التنمية الصحية المستدامة في رؤية كويت جديدة 2035.